لكي ننتصر لابد أن نفهم عدونا ونعرف طبيعته!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لكي ننتصر لابد أن نفهم عدونا ونعرف طبيعته!
رداً على قرار سلطات الرقابة على قنوات التليفزيون المصرية بمنع إذاعة أية إساءة لإسرائيل في شهر رمضان، أقدم لكم على صفحات جريدة الشرق دراسة علمية لخصائص إسرائيل التاريخية.
فلقد أكرمنا الله سبحانه وتعالى بأن أعطانا المعرفة الكاملة عن طبيعة إسرائيل لأن الحرب بين الإسلام وإسرائيل طويلة ومعقدة وممتدة في الزمان والمكان. فإذا فهمنا خصائص هذا الشعب وأدركنا طبيعته فإننا لابد أن نحسن الاستعداد لمواجهته، ولا ننخدع بخطابه الزائف حول السلام.
المخطط الإستراتيجي الناجح لابد أن يدرس خصائص العدو وطبيعته لكي يستطيع أن يتوقع ردود أفعاله وما يتخذه من قرارات، لذلك فإن أفضل القرارات ما كان مبنياً على دراسة متعمقة ومعرفة شاملة.
لكن نظمنا العربية تجاهلت المعرفة التي أكرمنا الله بها ليوضح لنا طريق النصر، ومضت تبحث عن سلام مستحيل، وعن اتفاقيات تستخدمها إسرائيل لصالحها، وتكسرها عندما ترى أنها أصبحت عديمة الجدوى.
وتلك المعاهدات والاتفاقيات هي معاهدات ذل وخضوع وخنوع واستسلام فرضتها أمريكا بقوتها على النظم العربية الضعيفة التابعة، ولذلك فإن الأمة العربية لا تعترف بها، ولا تقبلها، وتمضي في رحلة المقاومة والصمود.
من يدرس طبيعة إسرائيل يعرف تماماً أنه لا يمكن تحقيق سلام قائم على العدل وعلى احترام حقوق الشعوب.. لماذا؟!!.
[b]قسوة القلب
[/b]من أهم الخصائص الثابتة في شخصية الإسرائيلي كما وضحها لنا القرآن الكريم قسوة القلب، يقول الله سبحانه وتعالى: " ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون " البقرة:74.
نعوذ بالله من قسوة القلب فهي ليست من صفات المؤمنين، وترتبط قسوة القلب بالعتو في الكفر والظلم.
هي صفة تتناقض مع الإنسانية فكلما اعتز الإنسان بإنسانيته زادت رقة قلبه، وكلما تنكر للإنسانية زادت قسوته.
والقلب منبع العواطف والمشاعر الإنسانية التي تميز الإنسان عن المخلوقات الأخرى من دواب وجماد، فمن هذا القلب يتدفق الحب والعطف والرحمة والشفقة والحنان... وبهذه العواطف والمشاعر يستحق الإنسان تميزه ويتآلف مع الناس.
والقلب أيضاً منبع الإيمان، فإن صلح القلب صلح الجسد كله وإن فسد يصبح الجسد كله فاسداً.
والإيمان لا يعيش في قلب يتصف بالقسوة، فكلما زادت قسوة القلب زاد الكفر... لذلك يغزو الإيمان بسهولة تلك القلوب الرقيقة التي تتدفق منها العواطف الإنسانية الجميلة.
لذلك فإن المؤمن يألف الناس ويألفونه، ويحب الناس ويعطف عليهم ويحزن لآلامهم ويهب لنجدتهم وتخفيف مآسيهم فيحبونه... وكلما زاد حب الناس له أحبه الله.
والمؤمن يعمل جاهداً ليتخلص من قسوة القلب وليصبح قلبه رقيقاً صالحاً لحمل الإيمان، هو دائماً يعوذ بالله من عين لا تدمع كدليل على رقة في القلب، وسماحة في الطبع.
لكي يصبح القلب قادراً على حمل الإيمان لابد أن يجاهد للتخلص من الغلظة والقسوة والجلافة، فالقلب القاسى لا يحمل الإيمان.
[b]أقسى من الحجر
[/b]والله سبحانه وتعالى يوضح لنا إن قلوب الإسرائيليين أصبحت أشد قسوة من الحجارة، ذلك أن الله سبحانه وتعالى قد أعطاهم الكثير من الآيات التي توضح لهم عظمته وقوته ورحمته وقدرته لعلهم يعقلون لكنهم استمروا على عنادهم وكفرهم.
فكيف يمكن التعامل مع قلب أقسى من الحجر، وكيف يمكن أن يتعاطف هذا القلب الفظ مع آلام البشر، وكيف يمكن أن تحمل تلك الحجارة وفاء بوعد أو حفظاً لعهد أو رحمة بعباد الله.
تأملوا معى التاريخ الحديث تجدوا أن تلك الخاصية تتضح في كل ممارسات الشخص الإسرائيلي. فالعصابات الإسرائيلية كانت تتصرف بمنتهى القسوة والهمجية والجلافة مع الفلسطينيين. كان الجندي الإسرائيلي يبقر بطون الحوامل في القرى الفلسطينية ويذبح الأطفال لكي يثير الرعب في نفوس المواطنين الفلسطينيين العزل ليجبرهم على الرحيل.
تخيلوا معي جندياً يقتل لمجرد التسلية والمتعة... هل يمكن أن نصف قلبه إلا بأنه أشد قسوة من الحجر.. هذا ما حدث عام 1967 عندما قام الجيش الإسرائيلي بجمع آلاف الأسرى المصريين الذين ضلوا طريقهم في صحراء مترامية الأطراف بعد أن أصدرت لهم قيادتهم أوامر بانسحاب غير منظم هو طبقاً للأعراف العسكرية جريمة.
الجيش الإسرائيلي الذي استطاع أن يجمع الآلاف من الجنود المصريين، أوقفهم في صفوف طويلة ووجوههم للحائط ثم قام الجنود الإسرائيليون باصطيادهم، وقالوا إنهم قاموا بذلك للحصول على التسلية والمتعة.
كذلك قام الطيارون الإسرائيليون باصطياد الجنود المصريين من الجو لمجرد التسلية. وبذلك ارتكب جنود إسرائيل مذبحة تلحق العار بالبشرية كلها.
أما السجون الإسرائيلية فإنها تظل شاهداً على قسوة قلوب الإسرائيليين، وان قلوبهم أضحت أكثر قسوة من الحجارة، حيث تم تعذيب مئات الآلاف من الفلسطينيين، واستخدام كل الأساليب الحديثة لإلحاق أكبر قدر من الألم بهم، ومن المؤكد أن معظم ذلك التعذيب كان يتم لارضاء شهوة الانتقام، وهي شهوة تتزايد كلما زادت قسوة القلوب.
الأسرى الفلسطينيون تم تعذيبهم عبر سنوات طويلة، وتجريب الوسائل الحديثة عليهم التي جرى بعد ذلك تصديرها للنظم العربية لكي تستعرض بها قوتها في مواجهة شعوبها.
إن هذا يعني أنهم علموا كل النظم الاستبدادية أساليب قهر إرادة الإنسان وكسر قلبه وانتهاك حقوقه.
[b]أساتذة التعذيب[/b]
هذا يعني أن الإسرائيليين هم أساتذة التعذيب فهم الذين ابتكروا الأساليب السيكولوجية لامتهان كرامة الإنسان.. ولذلك قلدهم الأمريكيون الذين يدعون الدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، ومارسوا تلك الأساليب ضد الأسرى العراقيين في سجن أبي غريب الرهيب، وضد الأسرى المسلمين في جوانتانامو.
ولذلك فإن كل من جرى تعذيبه في أي سجن في العالم يتحمل الإسرائيليون الوزر والإثم، فالإسرائيلي هو المجرم الكبير الذي علم المجرمين الصغار كيف يقهرون الإنسان عن طريق تخويفه وإلحاق الأذى والألم بجسده، وامتهان كرامته وتدمير معنوياته.
وهم يتحملون جريمة تطوير أسوأ علم في التاريخ، وأكثر العلوم ضررا بالبشرية، الذي يطور علم التعذيب هو بالضرورة لابد أن يكون قلبه اقسى من الحجر.
وكما ترتبط قسوة القلب بالكفر، فانها ترتبط أيضا بالفساد، ذلك إن القاسي لا يحترم الأخلاق، ولا يهتم بها لأنه يعتبرها دليل ضعف.
ولذلك تأمل معي أحداث التاريخ تجد أن اليهود هم الذين استخدموا الجنس في صنع المؤامرات التي تحقق مصالحهم، واستخدموه في إفساد النخب التي أصبحت تقوم بتنفيذ مخططاتهم.
إن اليهود هم الذين نشروا الدعارة والإباحية في العالم.. لماذا؟!
لقد كان المدخل الاساسى لإفساد العالم هو استباحة جسد المرأة وامتهان كرامتها ودفعها للعري وارتداء الملابس الفاضحة، وانتشار ثقافة الإباحية والهوس الجنسي.
ولأن اليهودي القاسي القلب لا يهتم بالأخلاق فإنه نجح في السيطرة علي الكثير من النخب في العالم باستخدام كل أساليب الفساد، وقام بتوريط هذه النخب في جرائم فساد حتى يستطيع أن يكشف المستور إذا فكر احد من هؤلاء النخب في الخروج على الخط الذي رسموه.
بتلك الأساليب نجح اليهود في إقامة دولة إسرائيل على ارض فلسطين المغتصبة.. فهل يمكن أن يتحقق سلام مع قساة القلوب؟!!
فلقد أكرمنا الله سبحانه وتعالى بأن أعطانا المعرفة الكاملة عن طبيعة إسرائيل لأن الحرب بين الإسلام وإسرائيل طويلة ومعقدة وممتدة في الزمان والمكان. فإذا فهمنا خصائص هذا الشعب وأدركنا طبيعته فإننا لابد أن نحسن الاستعداد لمواجهته، ولا ننخدع بخطابه الزائف حول السلام.
المخطط الإستراتيجي الناجح لابد أن يدرس خصائص العدو وطبيعته لكي يستطيع أن يتوقع ردود أفعاله وما يتخذه من قرارات، لذلك فإن أفضل القرارات ما كان مبنياً على دراسة متعمقة ومعرفة شاملة.
لكن نظمنا العربية تجاهلت المعرفة التي أكرمنا الله بها ليوضح لنا طريق النصر، ومضت تبحث عن سلام مستحيل، وعن اتفاقيات تستخدمها إسرائيل لصالحها، وتكسرها عندما ترى أنها أصبحت عديمة الجدوى.
وتلك المعاهدات والاتفاقيات هي معاهدات ذل وخضوع وخنوع واستسلام فرضتها أمريكا بقوتها على النظم العربية الضعيفة التابعة، ولذلك فإن الأمة العربية لا تعترف بها، ولا تقبلها، وتمضي في رحلة المقاومة والصمود.
من يدرس طبيعة إسرائيل يعرف تماماً أنه لا يمكن تحقيق سلام قائم على العدل وعلى احترام حقوق الشعوب.. لماذا؟!!.
[b]قسوة القلب
[/b]من أهم الخصائص الثابتة في شخصية الإسرائيلي كما وضحها لنا القرآن الكريم قسوة القلب، يقول الله سبحانه وتعالى: " ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون " البقرة:74.
نعوذ بالله من قسوة القلب فهي ليست من صفات المؤمنين، وترتبط قسوة القلب بالعتو في الكفر والظلم.
هي صفة تتناقض مع الإنسانية فكلما اعتز الإنسان بإنسانيته زادت رقة قلبه، وكلما تنكر للإنسانية زادت قسوته.
والقلب منبع العواطف والمشاعر الإنسانية التي تميز الإنسان عن المخلوقات الأخرى من دواب وجماد، فمن هذا القلب يتدفق الحب والعطف والرحمة والشفقة والحنان... وبهذه العواطف والمشاعر يستحق الإنسان تميزه ويتآلف مع الناس.
والقلب أيضاً منبع الإيمان، فإن صلح القلب صلح الجسد كله وإن فسد يصبح الجسد كله فاسداً.
والإيمان لا يعيش في قلب يتصف بالقسوة، فكلما زادت قسوة القلب زاد الكفر... لذلك يغزو الإيمان بسهولة تلك القلوب الرقيقة التي تتدفق منها العواطف الإنسانية الجميلة.
لذلك فإن المؤمن يألف الناس ويألفونه، ويحب الناس ويعطف عليهم ويحزن لآلامهم ويهب لنجدتهم وتخفيف مآسيهم فيحبونه... وكلما زاد حب الناس له أحبه الله.
والمؤمن يعمل جاهداً ليتخلص من قسوة القلب وليصبح قلبه رقيقاً صالحاً لحمل الإيمان، هو دائماً يعوذ بالله من عين لا تدمع كدليل على رقة في القلب، وسماحة في الطبع.
لكي يصبح القلب قادراً على حمل الإيمان لابد أن يجاهد للتخلص من الغلظة والقسوة والجلافة، فالقلب القاسى لا يحمل الإيمان.
[b]أقسى من الحجر
[/b]والله سبحانه وتعالى يوضح لنا إن قلوب الإسرائيليين أصبحت أشد قسوة من الحجارة، ذلك أن الله سبحانه وتعالى قد أعطاهم الكثير من الآيات التي توضح لهم عظمته وقوته ورحمته وقدرته لعلهم يعقلون لكنهم استمروا على عنادهم وكفرهم.
فكيف يمكن التعامل مع قلب أقسى من الحجر، وكيف يمكن أن يتعاطف هذا القلب الفظ مع آلام البشر، وكيف يمكن أن تحمل تلك الحجارة وفاء بوعد أو حفظاً لعهد أو رحمة بعباد الله.
تأملوا معى التاريخ الحديث تجدوا أن تلك الخاصية تتضح في كل ممارسات الشخص الإسرائيلي. فالعصابات الإسرائيلية كانت تتصرف بمنتهى القسوة والهمجية والجلافة مع الفلسطينيين. كان الجندي الإسرائيلي يبقر بطون الحوامل في القرى الفلسطينية ويذبح الأطفال لكي يثير الرعب في نفوس المواطنين الفلسطينيين العزل ليجبرهم على الرحيل.
تخيلوا معي جندياً يقتل لمجرد التسلية والمتعة... هل يمكن أن نصف قلبه إلا بأنه أشد قسوة من الحجر.. هذا ما حدث عام 1967 عندما قام الجيش الإسرائيلي بجمع آلاف الأسرى المصريين الذين ضلوا طريقهم في صحراء مترامية الأطراف بعد أن أصدرت لهم قيادتهم أوامر بانسحاب غير منظم هو طبقاً للأعراف العسكرية جريمة.
الجيش الإسرائيلي الذي استطاع أن يجمع الآلاف من الجنود المصريين، أوقفهم في صفوف طويلة ووجوههم للحائط ثم قام الجنود الإسرائيليون باصطيادهم، وقالوا إنهم قاموا بذلك للحصول على التسلية والمتعة.
كذلك قام الطيارون الإسرائيليون باصطياد الجنود المصريين من الجو لمجرد التسلية. وبذلك ارتكب جنود إسرائيل مذبحة تلحق العار بالبشرية كلها.
أما السجون الإسرائيلية فإنها تظل شاهداً على قسوة قلوب الإسرائيليين، وان قلوبهم أضحت أكثر قسوة من الحجارة، حيث تم تعذيب مئات الآلاف من الفلسطينيين، واستخدام كل الأساليب الحديثة لإلحاق أكبر قدر من الألم بهم، ومن المؤكد أن معظم ذلك التعذيب كان يتم لارضاء شهوة الانتقام، وهي شهوة تتزايد كلما زادت قسوة القلوب.
الأسرى الفلسطينيون تم تعذيبهم عبر سنوات طويلة، وتجريب الوسائل الحديثة عليهم التي جرى بعد ذلك تصديرها للنظم العربية لكي تستعرض بها قوتها في مواجهة شعوبها.
إن هذا يعني أنهم علموا كل النظم الاستبدادية أساليب قهر إرادة الإنسان وكسر قلبه وانتهاك حقوقه.
[b]أساتذة التعذيب[/b]
هذا يعني أن الإسرائيليين هم أساتذة التعذيب فهم الذين ابتكروا الأساليب السيكولوجية لامتهان كرامة الإنسان.. ولذلك قلدهم الأمريكيون الذين يدعون الدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، ومارسوا تلك الأساليب ضد الأسرى العراقيين في سجن أبي غريب الرهيب، وضد الأسرى المسلمين في جوانتانامو.
ولذلك فإن كل من جرى تعذيبه في أي سجن في العالم يتحمل الإسرائيليون الوزر والإثم، فالإسرائيلي هو المجرم الكبير الذي علم المجرمين الصغار كيف يقهرون الإنسان عن طريق تخويفه وإلحاق الأذى والألم بجسده، وامتهان كرامته وتدمير معنوياته.
وهم يتحملون جريمة تطوير أسوأ علم في التاريخ، وأكثر العلوم ضررا بالبشرية، الذي يطور علم التعذيب هو بالضرورة لابد أن يكون قلبه اقسى من الحجر.
وكما ترتبط قسوة القلب بالكفر، فانها ترتبط أيضا بالفساد، ذلك إن القاسي لا يحترم الأخلاق، ولا يهتم بها لأنه يعتبرها دليل ضعف.
ولذلك تأمل معي أحداث التاريخ تجد أن اليهود هم الذين استخدموا الجنس في صنع المؤامرات التي تحقق مصالحهم، واستخدموه في إفساد النخب التي أصبحت تقوم بتنفيذ مخططاتهم.
إن اليهود هم الذين نشروا الدعارة والإباحية في العالم.. لماذا؟!
لقد كان المدخل الاساسى لإفساد العالم هو استباحة جسد المرأة وامتهان كرامتها ودفعها للعري وارتداء الملابس الفاضحة، وانتشار ثقافة الإباحية والهوس الجنسي.
ولأن اليهودي القاسي القلب لا يهتم بالأخلاق فإنه نجح في السيطرة علي الكثير من النخب في العالم باستخدام كل أساليب الفساد، وقام بتوريط هذه النخب في جرائم فساد حتى يستطيع أن يكشف المستور إذا فكر احد من هؤلاء النخب في الخروج على الخط الذي رسموه.
بتلك الأساليب نجح اليهود في إقامة دولة إسرائيل على ارض فلسطين المغتصبة.. فهل يمكن أن يتحقق سلام مع قساة القلوب؟!!
رد: لكي ننتصر لابد أن نفهم عدونا ونعرف طبيعته!
بارك الله فيكي على الموضوع
لا يمكن ان يتحقق سلام مع قسوة القلوب
فهذا هو الواقع الذي نعيشه
فالدول العربية اتفقت على ان لا تتفق فليس بامكانها ان تحرك ساكنا مادامت مكتوفة الايدي
اللهم انصر اخواننا في فلسطين
لا يمكن ان يتحقق سلام مع قسوة القلوب
فهذا هو الواقع الذي نعيشه
فالدول العربية اتفقت على ان لا تتفق فليس بامكانها ان تحرك ساكنا مادامت مكتوفة الايدي
اللهم انصر اخواننا في فلسطين
samar- عضو مميز
- عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
العمر : 35
رد: لكي ننتصر لابد أن نفهم عدونا ونعرف طبيعته!
mercii samar , tu as tout dit ,
**********************
allahouma amiiiiiiiiiine
**********************
allahouma amiiiiiiiiiine
رد: لكي ننتصر لابد أن نفهم عدونا ونعرف طبيعته!
بلا مزية ختوتو
samar- عضو مميز
- عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
العمر : 35
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى